اَلطّاقَةُ ٱلشَّمْسِيَّةُ
كانَ يَسْتَخْدِمُها في إِنْضاجِ ٱلْخُبْزِ، وَٱللَّحْمِ، وَتَجْفيفِ ٱلْخُضَرِ وَٱلْفَواكِهِ، وَتَسْخينِ ٱلْماءِ.
تُسْتَخْدَمُ في تَوْليدِ ٱلْكَهْرُباءِ، وَتَحْلِيَةِ ٱلْمِياهِ، وَإِنارَةِ ٱلشَّوارِعِ، وَتَشْغيلِ ٱلأقْمارِ ٱلصِّناعِيَّةِ.
لأنَّهُ في حالِ اسْتِخْدامِ الطّاقَةِ الشَّمْسِيَّةِ فَإِنَّهُ لا نَسْتَخْدِمُ الْغازَ وَلا الْكَهْرَباءَ اللَّذَيْنِ يَسْتَهْلِكانِ طاقَةً كَبيرَةً، كَما وأَنَّها مُلَوِّثَةٌ لِلْبيئَةِ.
لأنَّهُ وَقودٌ بِلا دُخانٍ وَنارٌ بِلا اشْتِعالٍ.